تدور الأحداث بين عامي 1895 حتى 1900 في المنطقة الممتدة بين سوريا ولبنان على ضفاف نهر العاصي، النهر المتمرد في اتجاهه فبطل حكايتنا اسمه عاصي الزند، تجبره الاقدار على العصيان والتمرد فيستيقظ الوحش بداخله ليحرق الأخضر واليابس
المواسم والحلقات